Not known Facts About قوة المرأة في المجتمع

كما اشتركت النساء في مبايعة النبي محمد ﷺ (المبايعة أو البيعة أي الانتخاب والتصويت)، فقد بايعت النساء المسلمات النبي ﷺ في بيعتي العقبة الأولى والثانية طبقا لما ذكرته كتب السنة وعن رواية للصحابية الجليلة أميمة بنت رقيقة حيث قالت: جئت النبي ﷺ في نسوة نبايعه فقال لنا فيما استطعتن وأطقتن.

‪المرأة القوية ليست بحاجة لأي مساعدة لتجاوز مصاعب الحياة لأنها تفضل الاعتماد على نفسها‬ (بيكسابي) استقلاليتها وتحملها للمصاعب

أما عدد المهاجرين في الهجرة الثانية، فكانوا ثلاثة وثمانين رجلاً، ومن النّساء تسع عشرة امرأة، وفق مختصر سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وقال ابن جرير الطبري: كانوا اثنين وثمانين رجلا سوى نسائهم وأبنائهم، وشك في عمار بن ياسر، هل كان فيهم؟ وبه تكتمل العدة ثلاثة وثمانين، وقيل: إن عدة نسائهم كانت ثماني عشرة امرأة.

«إن أزمة القيم الراهنة تعود إلى الستينات حيث بدأت النسبية الثقافية والإباحية الأخلاقية، والاستعداد لإلقاء اللوم على المجتمع فيما يتعلق بسلوك الأفراد، لقد بدأت أمريكا تجربتها المشؤومة في الإباحية الاجتماعية قبل ثلاثين عاماً، وقد يتطلب نقد هذه العملية ثلاثة عقود أخرى»

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

فالإسلام يقوم بتوزيع الميراث بالعدل بين الورثة لتحقيق المساواة بينهم وليس العكس. كما أن الذكورة أو الأنوثة ليست معيارًا في تقسيم الإرث .

كما أنها لا تخجل وتطلب من كل شخص يقلّل من قيمتها أو يتقصد إهانتها أو لا يثق بقدراتها أن يخرج من حياتها بكل ثقة.

تحتل الأم مكانة متميزة وعظيمة في الدين الإسلامي، فقد حرص الإسلام على الوفاء للأم وحث المسلم على البر بأمه ورد الجميل لها، يقول الله في سورة الإسراء:

أمّا اليهود فكانت المرأة عندهم تباع كسلعةٍ رخيصة وخسيسة، وتنتقل بين أحضان الرجال بطريقة في غاية الشذوذ، انقر هنا وكانوا ينظرون للمرأة على أنّها خائنة، متمردة، كاذبة، وذليلة، كما وكانوا يعتبرونها لعنة، لأنّها أغوت آدم عليهِ السلام.

تمر المرأة خلال حياتها بمراحل انتقالية صعبة، والعبور من مرحلة إلى أخرى ليس سهلًا كما قد يبدو، إذ تحتاج الكثير من المساعدة والدعم والنصيحة قبل أن تعود بأكملها إلى الحياة في الزمن الحاضر مرة أخرى، تمر أوقات تتعثر فيها آلة جسدها ويصيبها العطب، وتلك هي الحكمة القديمة والبسيطة التي لا نعيرها انتباهًا في سعينا لنكون قويات وناجحات وفي أوج كمالنا طوال الوقت، حنان المرأة سر البيت السعيد.

هذا يشعرها بالرضا عن نفسها ويمنحها طاقة ايجابية طوال اليوم، كما أن جسدها يبقى قويًا وصحيًا.

لا يمكن للمرأة القوية أن تُفكِّر إلَّا بإيجابية، فهي تعلم أنَّ أفكارنا من يتحكم في حياتنا، لذلك لا تسمح للتفكير السلبي بالسيطرة عليها، تتقبَّل الفشل وتعتبره فرصة للتعلُّم، ولا تجلد ذاتها باللوم، أو تُقارن نفسها بغيرها، ولا تُركِّز على المشاكل بل تُحاول إيجاد الحلول؛ فهي مثلاً إن فقدت وظيفتها، لا تدعُ هذا الأمر يُحبطها، بل تنظر إليه بإيجابية وبثقة في نفسها بأنَّها قادرة على إيجاد فرصة أخرى؛ ذلك لأنَّها تتمتَّع بعقلية منفتحة تؤمن أنَّ الإنسان يستطيع بإرادته فعل أي شيء في الحياة.

وهي ربان سفينتها ترضى بنجاحها وتتقبل خطأها وضعفها في موطن ما. وهي فارس يحكم لجام الفرس إذا هاج وأرعن، تصنع الرجال وتمضي العمر شغلها الشاغل أن تكون شجرة مثمرة يتفيؤ بظلها كل من مر بها، ويا حبذا لو سعت لطيب ثمارها.

ومن صور تكريم الدين الإسلامي للمرأة، أنّ الله سبحانهُ وتعالى خصص سورة من القرآن الكريم تتحدث فيهِ عن المرأة وتسمى بصورة النساء، حيثُ قال تعالى: (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا).

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *